zawiah

كل ما هو جديد عن التقويم الشامل Hjkhjk10

السلام عليكم


عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة

يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي

سنتشرف بتسجيلك
zawiah

كل ما هو جديد عن التقويم الشامل Hjkhjk10

السلام عليكم


عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة

يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي

سنتشرف بتسجيلك
zawiah
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

zawiah

منتدي إدارة الزاوية الحمراء التعليمية
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 كل ما هو جديد عن التقويم الشامل

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ع التواب
مدير عام
مدير عام
ع التواب


عدد المساهمات : 168
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
العمر : 59
الموقع : http:zawia-erp.wik.is.com

كل ما هو جديد عن التقويم الشامل Empty
مُساهمةموضوع: كل ما هو جديد عن التقويم الشامل   كل ما هو جديد عن التقويم الشامل I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 23, 2009 10:51 am

محاضرة
التقويم التربوى الشامل 2009
أهدافه - مبرراته - أسسه ومبادؤه - أهم ملامح التجديد
ــــ
• مقدمه :
يمثل التقويم التربوى الشامل تحديا كبيرا تواجهه الوزارة ؛ لأنه يتطلب أولا تغييراً فى أسلوب التدريس ، كما يتطلب تغييرًا فى ثقافة ولى الأمر ، والمتعلم ، والمجتمع له نحو سياسة التقويم 0 فالتقويم التربوى الشامل يخصص لأول مرة نسبة عالية من الدرجات للأنشطة التربوية ، بخلاف درجات النشاط المصاحب للمادة 00 والباقي للتقويمات التى قد تشتمل على " مهام تحريرية ، ومهام شفوية ، وأنشطة " 0
هذه تحديات : أولا في إعادة تدريب المعلم ليكون المتعلم مشاركاً فى العملية التعليمية00 وليس متلقياً فقط 0 المعلم تعود على أن يتحدث 00 والمتعلم يسمع ، وهذه هي فلسفة التعلم النشط الذي يسير متوازياً مع التقويم التربوي الشامل0
والتحدى نحسه فى عدم الربط بين التقويم وأهداف التعلم ، والتحدى نواجهه فى رسالة توجه إلى ولى الأمر الذى ليساعد ابنه على الاعتماد على ذاته ؛ لنكتشف مهاراته وقدراته 0
والتقرير الذي يرسل إلى ولى الأمر؛ للوقوف على مستوى ابنه ليس به درجات ، وإنما تقديرات ، وهو مالا يعجب _ فى كثير من الأحيان _ أولياء الأمور ، الباحثين عن مجموع لأبنائهم 0
الوزارة في النهاية تريد أن توجه رسالة إلى الجميع بأن المجموع في حد ذاته ليس هو الهدف ، وإنما الهدف هو ماذا تعلم المتعلم وكيف تعلم ؟
• أهداف التقويم التربوي الشامل :
1. الذي يكمن في تفعيل عمليات التعلم النشط بما يحقق التفاعل بين المعلم والمتعلم وجعلها بيئة جاذبة للمتعلمين .
2. تطوير دور المعلم من مجرد الناقل الوحيد للمعلومات إلي كونه ميسراً لبيئة التعلم ومصمماً للمواقف التعليمية .
3. تنمية القيم والاتجاهات الايجابية لدي المتعلم وإشعاره بأن كل ما يتم في العملية التعليمية هو من أجله 0
4. تفعيل ديمقراطية التعليم وتعليم الديمقراطية في المؤسسة التعليمية .
5. تفعيل دور المدرسة كمؤسسة مجتمعية تحقيقاً للتكامل بين المدرسة والمجتمع .
6. اكتشاف ورعاية وتشجيع المواهب .
7. ازالة رهبة الامتحانات وعدم التقيد بنظام الفرصة الواحدة ، واتاحة فرص متعددة للتقويم بما يدعم عملية التقويم الذاتي .
8. نشر ثقافة التقييم الذاتي لدي أفرادالمؤسسة التعليمية .
9. تشخيص وعلاج جوانب الضعف ، ودعم جوانب القوة بما يحقق تحسيناً مستمراً للأداء 0
• مبررات التطبيق :
1. نجاح تجربة تطبيق نظام التقويم التربوي الشامل علي الصفوف الخمسة الأولي من الحلقة الابتدائية ، والصف الأول الإعدادى من مرحلة التعليم الأساسي ، بما حقق شروط التقويم الجيد ، و يتسم بالاستمرارية والشمول ويتناسب مع متطلبات التطور المستمر للمجتمع 0
2. استمرارية إيجاد بدائل للاختبارات المألوفة وأساليب الامتحانات ؛ لقياس قدرات التلميذ ، وتقييم أداءاته على النحو المحقق لأهداف التقويم 0
3. استخدام أدوات تقييم متنوعة بدءاً من الملاحظة إلى ملف الانجاز والاختبارات القائمة على الأداء والتكليف بالمهام 0
4. تطوير طرائق التدريس والارتقاء بالتعلم ومراقبة تقدم المتعلم 0
• أسس ومبادئ التقويم التربوى الشامل :
يراعى في تقويم المتعلم المبادئ والأسس الآتية :
1. ألاّ تكون أساليب التقويم ، أو إجراءاته ، أو ممارساته ، أو أدواته ، أو نتائجه مصدر رهبة ، أو قلق يؤثر سلباً على عملية التعلم .
2. أن تكون أدوات التقويم صادقة وممثلة لما يتوقع من المتعلم تعلمه من المعارف والمهارات ، مبينة لمدى تمكن المتعلم من المـادة الدراسية ، وما يستطيع أداءه في ضوء ما تعلمه منها ، بحيث تقيس قدرة المتعلم على حل المشكلات، والتفكير السليم ، والتعلم الذاتي ، والتعلم المستمر ، وغيرها من القدرات الذهنية ، إضافة إلى معرفة الحقائق وتذكرها .
3. أن تـوفر أدوات الـتقويم معلومات عن العمليات التي يحدث بها التعلم مثل :
- مدى استفادة المتعلم من استخدام بعض خطط التعلم لحل المشكلات 0
- التوصل إلى الإجابات الصحيحة 0
- المراقبة الذاتية لمستوى التقدم وتعديله 0
- إضافة إلى معلومات من شأنها مساعدة المعلمين ، وواضعي المناهج على تحسين تعلم المتعلم ، ورفع كفاية أساليب التدريس ، وخاصة ما يتعلق بتوضيح المهارات وتحديدها ، والمعارف التي يجب أن تركز عليها عملية التدريس .
4. النظر في نتائج أدوات التقويم ، ضمن تقويم شامل لظروف التعلم وبيئته ، وتقدم هذه الأدوات معلومات مستمرة عن مستوى تقدم المتعلم ، يستفاد منها في تطوير أساليب التدريس والمناهج ، وحفز المتعلم على بذل المزيد من الجهد ، للإفادة من الخبرات التعليمية .
5. أن تتوافر في أساليب التقويم ، وأدواته ، وظروف تطبيقه ، والقرارات المترتبة على نتائجه فرص متكافئة لجميع المتعلمين .
6. عدم استخدام نتيجة المتعلم على نحو يؤثر في قرارات أخرى، ليس لها علاقة بالغرض الأصلي، لأداة التقويم، أو محتواها .
7. أن تعد نتيجة المتعلم في التقويم مسألة تخصه، وولي أمره، والقائمين مباشرة على تعليمه، ولا يجوز استخدامها بطريقة تؤدي إلى معاملة المتعلم معاملة تسيء إلى تفاعله مع نفسه ، أو مع الآخرين .
8. أن تبتعد المدرسة ، والمعلمون ، عن إطلاق المسميات ، أو الأوصاف التي تنبىء سلباً عن تحصيل المتعلم في دراسته ، عند مخاطبته ، أو الإشارة إليه.
9. أن تبنى أدوات التقويم وفق الأسس العلمية المتبعة ، وفي ضوء معايير تحددها الجهات التعليمية بالتنسيق فيما بينها ، للمستويات المقبولة ، مما هو متوقع تعلمه ، واكتسابه من أهداف التعلم ونواتجه ، وتطور الجهات التعليمية ، بالتنسيق فيما بينها ، الأدلة والإرشادات اللازمة لبناء أدوات التقويم ، والتأكد من صدقها وثباتها .
10. أن تتولى الجهات التعليمية ، بالتنسيق فيما بينها ، وضع التنظيم الإداري المناسب للاختبارات وتنقيحها ، وتطبيقها ، وتصحيحها ، ورصد نتائجها وتحليلها وتقنينها ، وحفظ أسئلتها واسترجاعها ، وإعادة استخدامها والتبليغ عن نتائجها ، وإجراء دراسات الصدق والثبات اللازمة عليها وتطويرها بما يتلاءم واستخداماتها . وتوفير التعليمات والإرشادات اللازمة لإعداد أدوات التقويم ، والمقومات اللازمة لتحسين مستواها بما يضمن تكافؤ الفرص بين الطلاب وإيجاد الأدوات الموحدة التي يمكن على ضوئها مقارنة النتائج . كما تتولى كل جهة تعليمية إصدار تعليمات تحديد مراكز الإختبارات للجان النظام والمراقبة ولجان تقدير 0
11. أن تخضع عمليات التقويم وإجراءاته وأساليبه لمراجعة مستمرة لتطويرها وتعديلها من قبل الجهات التعليمية بالتنسيق فيما بينها .
12. أن تتولى الجهات التعليمية بالتنسيق فيما بينها تطوير أدوات التقويم وأساليبه للطلاب ذوي الاحتياجات التعليمية الخاصة .
• أهم ملامح التجديد :
التجديد سمة من سمات العصر ؛ ومن ثم كان لابد من تجديد يرتكز على مبررات ، من خلال متابعات المنظومة ميدانيا عن طريق الخبراء والموجهين ، ومن خلال استطلاع آراء العاملين بالميدان فى ورش عمل تم عقدها بديوان الوزارة ، ومن خلال استبانات تم تصميمها ، وتحليل نتائجها ، ومن خلال الاستفادة من الخبرات الأجنبية من قِبل الهيئات الداعمة وخبرائها ، من خلال هذا كله برزت مجموعة من الملامح بلورت الشكل الجديد لمنظومة التقويم التربوى الشامل ، والتى سيتم استكمال تطبيقها خلال العام الدراسى 2009 /2010 ،
• فلسفة ملف الإنجاز :
1. يقيس مدى تقويم المتعلم وإيجابياته ومشاركته فى العملية التعليمية ويساعد المعلم على تحديد نقاط القوة فيعظمها ، ونقاط الضعف فيعالجها لدى المتعلم 0
2. يؤدى المتعلم تقويمين خلال كل فصل دراسى يتضمنان مهاما تحريرية وشفهية وأنشطة ، يتم الاستفادة بدرجاتها لتقويم مدى تحقيق المتعلم لأهداف عملية التعلم بالإضافة إلى التقويم التكوينى الذى يهدف إلى جمع معلومات عن المتعلم بهدف تحسين عملية التعلم 0
• مكونات ملف الإنجاز :
1. يتعرف المتعلم نفسه 0
2. استجابات المتعلم من خلال التقويمين المشار إليهما ( تقويمات تحريرية – تقويمات شفوية _ أنشطة ) 0
3. درجة الانضباط والمشاركة بنسبة 5% تضاف للمجموع فى نهاية كل فصل دراسى
• درجات ملف الإنجاز:
50 % ملف الإنجاز ويتضمن :
15% تقويمات تحريرية 0
15% تقويمات شفوية 0
15% أنشطة 0
5 % انضباط ومشاركة 0
• المتوسطات : الأخذ بنظام المتوسط للتقويمين فى نهاية كل فصل دراسى + درجات الانضباط والمشاركة 0
• الأنشطة التربوية:
1. يُترك لكل مدرسة تحديد الأنشطة الملائمة والمتاحة لديها بحد أدنى (3) أنشطة ، وعلى المتعلم أن يختار نشاطين يتم تقييمه فيهما على مدار كل فصل دراسى ، على أن تُضاف درجتهما للمجموع الكلى ، مع تقييمه فى باقى الأنشطة على مدار العام 0
2. وضع قياسات متدرجة لتقييم المتعلم وتنمية مهاراته ومواهبه وقدراته من خلال النشاطين التربويين المختارين من قِبَلِه ؛ ومن ثم رعايته ، ورفع كفاءة مهاراته ، وتحفيزه 0


• خطة تحسين المدرسة والبرامج العلاجية:
1. تُكلف كل مدرسة بوضع خطة تحسين لها ، تتضمن برامج علاجية تصل بالمتعلم إلى المبادئ الأسـاسية( القراءة والكتابة والحساب) والتى تحقق أهداف كل مرحلة ، تبدأ من الصف الثانى الابتدائى ، ويمكن أن تكون تحت مسمى " نادى القراءة " مثلا 0
2. وضع قياسات متدرجة لتقييم المتعلم وتنمية مهاراته ومواهبه وقدراته من خلال النشاطين التربويين المختارين من قِبَلِه ؛ ومن ثم رعايته ، ورفع كفاءة مهاراته ، وتحفيزه 0
• النهايات العظمى للمواد الدراسية:
1. يتم احتساب الدرجات التي يستحقها المتعلم عن كل تقويم يخضع لنظام احتساب الدرجات من إجمالي (100) درجة كلية.
2. تُرُد درجة كل مادة دراسية إلى النهاية العظمى الحالية ( أصل الدرجة ) عند حساب المجموع الكلى للدرجات 0 ويتم حساب الدرجة النهائية للمادة فى ضوء النهايات العظمى الحالية للمواد الدراسية باستخدام المعادلة الآتية :
متوسط درجة المتعلم (*) × النهاية العظمى الحالية للمادة
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- = الدرجة النهائية للمادة (*)
100
مثال : متعلم حصل على متوسط إجمالى درجة العلوم (80) درجة تصبح درجته الفعلية :
80 × 40
_________ = 32 درجة
100



• خطة الدراسة بالصفين السادس والثانى الإعدادى:
تطبيق نظام الفترات (90 دقيقة) أسوة بباقى الصفوف ؛ وبذلك تصبح استراتيجيات التعلم النشط مطبقة فى جميع الصفوف من الأول الابتدائى حتى الثانى الإعدادى فى أنحاء الجمهورية
• المستوى الرفيع:
تعديل خطة الدراسة لتناسب المحتوى ، وزيادة الزمن المخصص لزمن الإجابة لمادة المستوى الرفيع 0 والجدول التالى يوضح أهم ملامح التجديد مقارنةً بالوضع الحالى :
المحور الوضع الحالى الوضع الجديد 2009/2010
فلسفة ملف الإنجاز - تجميع لأعمال المتعلم التحريرية والشفوية والأنشطة المصاحبة ، ويعطى صورة نهائية عن مستوى المتعلم حيث يعتمد على رصد أفضل درجة حصل عليها 0
- المهام التى يتضمنها ملف الإنجاز متعددة ومعظمها لايسهم فى تلبية أهداف المنهج - يقيس مدى تقويم المتعلم وإيجابياته ومشاركته فى العملية التعليمية ويساعد المعلم على تحديد نقاط القوة فيعظمها ، ونقاط الضعف فيعالجها لدى المتعلم 0
- يؤدى المتعلم تقويمين خلال كل فصل دراسى يتضمنان مهاما تحريرية وشفهية وأنشطة ، يتم الاستفادة بدرجاتها لتقويم مدى تحقيق المتعلم لأهداف عملية التعلم بالإضافة إلى التقويم التكوينى الذى يهدف إلى جمع معلومات عن المتعلم بهدف تحسين عملية التعلم 0
مكونات ملف الإنجاز - تعريف المتعلم نفسه 0
- مهام التعلم الأساسية 0
- مهام التعلم الاختيارية 0
- نتائج المهام 0
- أفضل الأعمال التى أداها المتعلم 0
- نتائج تعليقات أداء المتعلم 0
- أخرى0 - تعريف المتعلم نفسه 0
- استجابات المتعلم من خلال التقويمين المشار إليهما ( تقويمات تحريرية – تقويمات شفوية _ أنشطة ) 0
درجات ملف الإنجاز تقسم درجات ملف الإنجاز إلى :
- 15% تحريرى
- 15% شفوى
- 15% نشاط مصاحب 0
- 5% سلوك 50 % ملف الإنجاز ويتضمن :
15% تقويمات تحريرية 0
15% تقويمات شفوية 0
15% أنشطة 0
5 % انضباط ومشاركة
- الأخذ بنظام المتوسط للتقويمين فى نهاية كل فصل دراسى + درجات الانضباط والمشاركة 0
الأنشطة التربوية - تقوم على مدار العام ، ولاتضاف للمجموع الكلى 0 - يُترك لكل مدرسة تحديد الأنشطة الملائمة والمتاحة لديها بحد أدنى (3) أنشطة ، وعلى المتعلم أن يختار نشاطين يتم تقييمه فيهما ، على أن تُضاف درجتهما للمجموع الكلى ، مع تقييمه فى باقى الأنشطة على مدار العام 0
- تم وضع قياسات متدرجة لتقييم المتعلم
خطة تحسين المدرسة والبرامج العلاجية - لاتوجد خطة تحسين ثابتة فى المدرسة - تُكلف كل مدرسة بوضع خطة تحسين لها ، تتضمن برامج علاجية تصل بالمتعلم إلى المبادئ الأسـاسية( القراءة والكتابة والحساب) والتى تحقق أهداف كل مرحلة ، تبدأ من الصف الثانى الابتدائى ، ويمكن أن تكون تحت مسمى " نادى القراءة " 0
- وضع قياسات متدرجة لتقييم المتعلم وتنمية مهاراته ومواهبه وقدراته من خلال النشاطين التربويين المختارين من قِبَلِه ؛ ومن ثم رعايته ، ورفع كفاءة مهاراته ، وتحفيزه 0
النهايات العظمى للمواد الدراسية - اختلاف النهايات العظمى للمواد الدراسية - يتم احتساب الدرجات التي يستحقها المتعلم عن كل تقويم يخضع لنظام احتساب الدرجات من إجمالي (100) درجة كلية.
- ترد درجة كل مادة دراسية إلى النهاية العظمى الحالية عند حساب المجموع الكلى للدرجات 0
خطة الدراسة بالصفين السادس والثانى الإعدادى - تطبيق نظام الحصص الدراسية 0 - تطبيق نظام الفترات أسوة بباقى الصفوف ؛ وبذلك تصبح استراتيجيات التعلم النشط مطبقة فى جميع الصفوف من الأول الابتدائى حتى الثانى الإعدادى فى أنحاء الجمهورية
المستوى الرفيع - الفترة الدراسية المخصصة للمستوى الرفيع لاتناسب المحتوى فى الصفوف من الأول إلى الثالث الابتدائى ، والصفين الأول والثانى الإعدادى 0 - تم تعديل خطة الدراسة لتناسب المحتوى
- زيادة الزمن المخصص لزمن الإجابة لمادة المستوى الرفيع 0
























مقارنة بين التقويم التكويني والتقويم الختامي
التقويم التكويني التقويم الختامي
المفهوم 1. هوالتقويم الذي يلازم عملية التدريس اليومية 0
2. ويهدف الى تزويد المعلم والمتعلم بنتائج الأداء باستمرار ، وذلك لتحسين العملية التعليمية 0
3. يستخدم لتعرف نواحي القوة والضعف ، ومدى تحقيق الأهداف ، والاستفادة من التغذية الراجعة في تعديل المسار نحو تحقيق هذه الاهداف وتطوير عملية التعليم
4. ويعتمد هذا النوع من التقويم على الملاحظات اليومية ، والانشطة الصفية وغير الصفية ، والاختبارات القصيرة ، وغيرها من الادوات التقويمية 0
5. وبالتحديد يعتبر تقويما مستمرا ملازما ومصاحبا للعملية التعليمية من بدايتها حتى نهايتها 0
6. وهذا النوع من التقويم يتوافق مع المفهوم الجديد والمتطور للتقويم ، حيث يوفر تغذية راجعة للمعلم والمتعلم عن مستوى التلاميذ ومدى تقدمهم ، ومدى تحقيق الأهداف عموما 0
7. كما أنه يحفز التلاميذ على المذاكرة الجادة من بداية العام الدراسي . 1. ويقصد به العملية التقويمية التي يجري القيام بها في نهاية برنامج تعليمي 0
2. يكون المفحوص قد أتم متطلباته في الوقت المحدد لإتمامها 0
3. والتقويم النهائي هو الذي يحدد درجة تحقيق المتعلمين للمخرجات الرئيسية لتعلم مقرر ما .
4. ومن الأمثلة عليه في مدارسنا ومؤسساتنا التعليمية الامتحانات التي تتناول مختلف المواد الدراسية في نهاية كل فصل دراسي وامتحان الثانوية العامة والامتحان العام لكليات المجتمع0
5. والتقويم الختامي يتم في ضوء محددات معينة أبرزها تحديد موعد إجرائه ، وتعيين القائمين به والمشاركين في المراقبة ومراعاة سرية الأسئلة ، ووضع الإجابات النموذجية لها ومراعاة الدقة في التصحيح .

الأهداف يركز على الأهداف الجزئية والقصيرة يركز على الأهداف العمومية وبعيدة المدى
غايته 1. التقويم من أجل التعلم
2. تقديم تغذية راجعة وصفية
3. يبني ثقافة الثقة لدى الطلاب، وهو أن المعلم يستطيع استخدام التقويم لمساعدة طلابه على تعلم المزيد.
4. عملية يستخدمها الطالب والمعلم فى أثناء التدريس والتي تزوّد بتغذية راجعة لتعديل التعلم والتدريس المستمرين وذلك من أجل تحسين تحصيل النتاجات التدريسية المطلوبة. 1. تقويم التعلم
2. تقديم تغذية راجعة تقييمية
3. هو فقط لمعرفة ما إذا كان الطالب قد حقق أهدافاً معينة مسبقاً، وفيما إذا تذوّق (استوعب) المفاهيم 0


فترة التنفيذ 1. يحدث خلال التدريس0
2. ومستمر طيلة فترة التعليم
3. أثناء عملية التعلم 1. محدد ويحدث في النهاية 0
2. بعد عملية التعلم
المقومون يشارك فيه المعلم ، والطالب، والزملاء ، والآباء يشارك فيه المعلم فقط
الدرجات بدون درجات له درجات

• أهم أسس التقويم العدل +الموضوعية
• التقويم المستمر : عملية تقويم الطالب او الطالبة داخل حجرة الفصل الدراسي تمر عبر ثلاثة مراحل اساسية هي
1. التقويم التشخيصي (قبل عملية التعلم- ) تقويم التعليم القبلى) :
يقصد بهذا تقويم الطالب او الطالبة عند البدء في تدريس موضوع جديد وهو يركز عادة على اسئلة للتأكد من الطالب او الطالبة لديهم المعلومات والمهارات اللازمة للتعلم وقياس مدى تمكنهم من تلك المعلومات والمهارات 0وهناك البعض ممن يطلق على هذا النوع اسم التقويم الوضعي0
2. التقويم التكويني (فى اثناء عملية التعلم ):
يجري هذا التقويم اثناء سير عملية التعليم نفسها وذلك من خلال الملاحظة الواعية لنشاط الطالب او الطالبة التعليمي على اختلاف انواعه ومن خلال ايضا بعض الاختبارات القصيرة التي يعطيها المعلم او المعلمة بين الحين والاخر اثناء التدريس وعادة ما تكون هذه الاختبارات من نوع اختبارات التمكن التي تهيئ قياسات مباشرة لكل نتائج التعليم المقصودة من هذا الجزء من المقرر ويرمي هذا التقويم ايضا الى تحسين عملية التعلم والتعليم ويهدف هذا التقويم الى متابعة الطالب او الطالبة في تعلمهم والتأكد من انهم يسيرون في اتجاه بلوغ الاهداف المرسومة والى تقويم الخبرات التعليمية نفسها
وهناك من يطلق على هذا التقويم اسم التقويم التكويني 0
3. التقويم الختامي (بعد عملية التعلم – التقويم البعدى) 0
هذا التقويم يأتي في نهاية المقرر التعليمي ،ويهدف من ذلك تحديد مدى تمكن الطالب او الطالبة من المهارات والمعلومات والمفاهيم التي تناولتها عملية التدريس اي تقويم مدى حصول الطالب او الطالبة على النتاجات التعليمية المتوقعة اي مدى تحقق الاهداف التعليمية 0
وتتوقف أساليب التقويم البعدي على الاهداف التعليمية ولكنها عادة ما تتكون من اختبارات تراكمية او تحصيلية يضعها معلمو ومعلمات ، وبرغم ان الهدف الاساسي من التقويم البعدي هو تحديد درجات الطلبة إلا انه يعطي معلومات عن مدى ملاءمة أهداف المقرر ومدى فاعلية طريقة التدريس وهناك من يطلق على هذا التقويم اسم التقويم النهائي 0

















التقويم وأنواعه
ـــ
يصنف التقويم إلى أربعة أنواع :-
• التقويم القبلي
• التقويم البنائي أو التكويني .
• التقويم التشخيصي
• التقويم الختامي أو النهائي .
وسوف أتعرض في هذا البحث لأنواع التقويم السابقة بشيء من التفصيل ثم أوضح دور كل منها في
تحسين التعلم لدى التلاميذ .....
أولاً : التقويم القبلي ...
يهدف التقويم القبلي إلى تحديد مستوى المتعلم تمهيداً للحكم على صلاحيته في مجال من المجالات ، فإذا أردنا مثلاً أن نحدد ما إذا كان من الممكن قبول المتعلم في نوع معين من الدراسات كان علينا أن نقوم بعملية تقويم قبلي باستخدام اختبارات القدرات أو الاستعدادات بالإضافة إلى المقابلات الشخصية وبيانات عن تاريخ المتعلم الدراسي وفي ضوء هذه البيانات يمكننا أن نصدر حكماً بمدى صلاحيته للدراسة التي تقدم إليها .
وقد نهدف من التقويم القبلي توزيع المتعلمين في مستويات مختلفة حسب مستوى تحصيلهم .
وقد يلجأ المعلم للتقويم القبلي قبل تقديم الخبرات والمعلومات للتلاميذ ، ليتسنى له التعرف على خبراتهم السابقة ومن ثم البناء عليها سواء كان في بداية الوحدة الدراسية أو الحصة الدراسية .
فالتقويم القبلي يحدد للمعلم مدى توافر متطلبات دراسة المقرر لدى المتعلمين ، وبذلك يمكن للمعلم أن يكيف أنشطة التدريس بحيث تأخذ في اعتبارها مدى استعداد المتعلم للدراسة . ويمكن للمعلم أن يقوم بتدريس بعض مهارات مبدئية ولازمة لدراسة المقرر إذا كشف الاختبار القبلي عن أن معظم المتعلمين لا يمتلكونها
ثانياً : التقويم البنائي ....
وهو الذي يطلق عليه أحياناً التقويم المستمر ، ويعرف بأنه العملية التقويمية التي يقوم بها المعلم فى أثناء عملية التعلم ، وهو يبدأ مع بداية التعلم ويواكبه فى أثناء سير الحصة الدراسية .
ومن الأساليب والطرق التي يستخدمها المعلم فيه ما يلي :
1. المناقشة الصفية
2. ملاحظة أداء الطالب .
3. الواجبات االمنزلية ومتابعتها .
4. النصائح والإرشادات .
5. حصص التقوية .
والتقويم البنائي هو أيضاً استخدام التقويم المنظم في عملية بناء المنهج ، في التدريس وفي التعلم بهدف تحسين تلك النواحي الثلاث وحيث أن التقويم البنائي يحدث أثناء البناء أو التكوين فيجب بذل كل جهد ممكن من أجل استخدامه في تحسين تلك العملية نفسها .
وعند استخدام التقويم البنائي ينبغي أولاً تحليل مكونات وحدات التعلم وتحديد المواصفات الخاصة بالتقويم البنائي ، وعند بناء المنهج يمكن اعتبار الوحدة درس واحد تحتوي على مادة تعليمية يمكن تعلمها في موقف محدد ، ويمكن لواضع المنهج أن يقوم ببناء وحدة بأداء بوضع مجموعة من المواصفات يحدد منها بشيء من التفصيل المحتوى ، وسلوك الطالب ، أو الأهداف التي ينبغي تحقيقها من جراء تدريس ذلك المحتوى وتحديد المستويات التي يرغب في تحقيقها ، وبعد معرفة تلك المواصفات يحاول واضعي المادة التعليمية تحديد المادة والخبرات التعليمية التي ستساعد الطلاب على تحقيق الأهداف الموضوعة ، ويمكن للمعلم استخدام نفس المواصفات لبناء أدوات تقويم بنائية توضح أن الطلاب قد قاموا بتحقيق الكتابات الموضوعة وتحدد أي نواح منها قام الطلاب فعلاً بتحقيقها أو قصروا فيها .
إن أبرز الوظائف التي يحققها هذا النوع من التقويم هي :-
1. توجيه تعلم التلاميذ في الاتجاه المرغوب فيه .
2. تحديد جوانب القوة والضعف لدى التلاميذ ، لعلاج جوانب الضعف وتلافيها ، وتعزيز جوانب القوة
3. تعريف المتعلم بنتائج تعلمه ، وإعطاؤه فكرة واضحة عن أدائه .
4. إثارة دافعية المتعلم للتعلم والاستمرار فيه
5. مراجعة المتعلم في الـمواد التي درسهـا بهدف ترسيخ المعلومات المستفادة منها .
6. تجاوز حدود المعرفة إلى الفهم ، لتسهيل انتقال أثر التعلم .
7. تحليل موضوعات المدرسة ، وتوضيح العلاقات القائمة بينها .
8. وضع برنامج للتعليم العلاجي ، وتحديد منطلقات حصص التقوية .
9. حفز المعلم على التخطيط للتدريس ، وتحديد أهداف الدرس بصيغ سلوكية ، أو على شكل نتاجات تعلمية يراد تحقيقها .
10. كما أن تنظيم سرعة تعلم التلميذ أكفأ استخدام للتقويم البنائي فحينما تكون المادة التعليمية في مقرر ما متتابعة فمن المهم أن يتمكن التلاميذ من الوحدة الأولى والثانية مثلاً قبل الثالثة والرابعة وهكذا .... ويبدو ذلك واضحاً في مادة الرياضيات إلا أن الاستخدام المستمر للتقويمات القصيرة خاصة إذا ما صاحبتها تغذية راجعة يرتبط بمستوى تحصيل الطلاب .
ثالثاً : التقويم التشخيصي ....
يهدف التقويم التشخيصي إلى اكتشاف نواحي القوة والضعف في تحصيل المتعلم ، ويرتبط ارتباطاً وثيقاً بالتقويم البنائي من ناحية وبالتقويم الختامي من ناحية أخرى حيث أن التقويم البنائي يفيدنا في تتبع النمو عن طريق الحصول على تغذية راجعة من نتائج التقويم والقيام بعمليات تصحيحية وفقاً لها ، وهو بذلك يطلع المعلم والمتعلم على الدرجة التي أمكن بها تحقيق مخرجات التعلم الخاصة بالوحدات المتتابعة للمقرر .
ومن ناحية أخرى يفيدنا التقويم الختامي في تقويم المحصلة النهائية للتعلم تمهيداً لإعطاء تقديرات نهائية للمتعلمين لنقلهم لصفوف أعلى . وكذلك يفيدنا في مراجعة طرق التدريس بشكل عام . أما التقويم التشخيصي فمن أهم أهدافه تحديد أسباب صعوبات التعلم التي يواجهها المتعلم حتى يمكن علاج هذه الصعوبات ، ومن هنا يأتي ارتباطه بالتقويم البنائي ، ولكن هناك فارق هام بين التقويم التشخيصي والتقويم البنائي أو التكويني يكمن في خواص الأدوات المستعملة في كل منهما . فالاختبارات التشخيصية تصمم عادة لقياس مهارات وصفات أكثر عمومية مما تقيسه الأدوات التكوينية . فهي تشبه اختبارات الاستعداد في كثير من النواحي خصوصاً في إعطائها درجات فرعية للمهارات والقدرات الهامة التي تتعلق بالأداء المراد تشخيصه . ويمكن النظر إلى الدرجات الكلية في كل مقياس فرعي مستقلة عن غيرها إلا أنه لا يمكن النظر إلى درجات البنود الفردية داخل كل مقياس فرعي في ذاتها . وعلى العكس من ذلك تصمم الاختبارات التكوينية خصيصاً لوحدة تدريسية بعينها ، يقصد منها تحديد المكان الذي يواجه فيه الطالب صعوبة تحديداً دقيقاً داخل الوحدة ، كما أن التقويم التشخيصي يعرفنا بمدى مناسبة وضع المتعلم في صف معين .
والغرض الأساسي إذاً من التقويم التشخيصي هو تحديد أفضل موقف تعلمي للمتعلمين في ضوء حالتهم التعليمية الحاضرة .
تشخيص مشكلات التعلم وعلاجها :
قد يرى المعلم كل فرد في الفصل كما لو كان له مشكلته الخاصة ، إلا أنه في الواقع هناك مشكلات كثيرة مشتركة بين المتعلمين في الفصل الواحد مما يساعد على تصنيفهم وفقاً لهذه المشكلات المشتركة ، ولمساعدة المتعلمين لابد أن يحدد المعلم مرحلة نموهم والصعوبات الخاصة التي يعانون منها ، وهذا هو التشخيص التربوي ، وكان في الماضي قاصراً على التعرف على المهارات والمعلومات الأكاديمية ، أما الآن فقد امتد مجاله ليشمل جميع مظاهر النمو . ولذلك فإن تنمية المظاهر غير العقلية في شخصيات المتعلمين لها نفس أحقية تنمية المهارات والمعرفة الأكاديمية .
ولا يمكن أن يكون العلاج ناجحاً إلا إذا فهم المعلمون أسس صعوبات التعلم من حيث ارتباطها بحاجات المتعلم الخاصة وأهمية إشباعها . والتدريس الجيد هو الذي يتضمن عدة أشياء هي :-
1. مقابلة المتعلمين عند مستواهم التحصيلي والبدء من ذلك المستوى .
2. معرفة شيء عن الخبرات والمشكلات التي صادفوها للوصول لتلك المستويات .
3. إدراك أثر الخبرات الحالية في الخبرات المدرسية المقبلة .
ويرتكز تشخيص صعوبات التعلم على ثلاثة جوانب :-
أولاً : التعرف على من يعانون من صعوبات التعلم .
هناك عدة طرق لتحديد المتعلمين الذين يعانون من صعوبات التعلم ، وأهم هذه الطرق هي :-
1. إجراء اختبارات تحصيلية مسحية .
2. الرجوع إلى التاريخ الدراسي لأهميته في إلقاء الضوء على نواحي الضعف في تحصيل المتعلم حالياً 0
3. البطاقة التراكمية أو ملف المتعلم المدرسي
ثانياً : تحديد نواحي القوة والضعف في تحصيلهم ...
لا شك أن الهدف من التشخيص هو علاج ما قد يكون هناك من صعوبات ، ولتحقيق ذلك يستطيع المعلم الاستفادة من نواحي القوة في المتعلم وأول عناصر العلاج الناجح هو أن يشعر المتعلم بالنجاح والاستفادة من نواحي القوة في التعلم تحقق ذلك .
ويتطلب تحديد نواحي القوة والضعف في المتعلم مهارات تشخيصية خاصة لابد للمعلم من تنميتها حتى ولو لم يكن مختصاً .وهناك ثلاثة جوانب لابد من معرفتها واستيعابها حتى يستطيع المعلم أن يشخص جوانب الضعف والقوة في المتعلم وهذه الجوانب هي :-
1. فهم مبادئ التعلم وتطبيقاتها مثل نظريات التعلم وتطبيقاتها في مجال التدريس ، وعوامل التذكر والنسيان ومبادئ انتقال أثر التعلم .
2. القدرة على التعرف على الأعراض المرتبطة بمظاهر النمو النفسي والجسمي التي يمكن أن تكون سبباً في الصعوبات الخاصة ، وقد يحتاج المعلم في تحديد هذه الأعراض إلى معونة المختصين وهؤلاء يمكن توفرهم في الجهات المختصة .
3. القدرة على استخدام أساليب وأدوات التشخيص والعلاج بفهم وفاعلية ، ومن أمثلة هذه الأدوات الاختبارات التحصيلية المقننة إذا كانت متوفرة والاختبارات والتمرينات التدريبية الخاصة بالفصل .
ثالثاً : تحديد عوامل الضعف في التحصيل ...
يستطيع المعلمون الذين لهم دراية بالأسباب العامة لضعف التحصيل الدراسي للمتعلم ووضع فروض سليمة حول أسباب الصعوبات التي يعاني منها تلاميذهم . فقد يكون الضعف الدراسي راجعاً إلى عوامل بيئية وشخصية كما يعكسها الاستعداد الدراسي والنمو الجسمي والتاريخ الصحي وما قد يرتبط بها من القدرات السمعية والبصرية والتوافق الشخصي والاجتماعي .
العــلاج ..
إلى جانب معرفة ما يحتاج الأطفال إلى تعلمه لابد أن يعرف المعلمون أفضل الوسائل التي تستخدم في تعليمهم . ويمكن للعلاج أن يكون سهلاً لو كان الأمر مجرد تطبيق وصفة معينة ، ولكن هذا أمر غير ممكن في مجال صعوبات التعلم والعجز عن التعلم فالفروق الفردية بين المتعلمين أمر واقع مما يجعل مشكلة آخرين إلى عيوب في التدريس وهكذا . وصعوبات التعلم متنوعة وعديدة ولكل منها أسبابها . وقد ترجع مشكلة الكتابة الرديئة مثلاً إلى نقص النمو الحركي بينما ترجع لدى طفل آخر إلى مجرد الإهمال وعدم الاهتمام .
ورغم اختلاف أساليب وطرق العلاج إلا أن هناك بعض الإرشادات التي تنطبق على الجميع ويمكن أن تكون إطاراً للعمل مع من يعانون من مشكلات في التحصيل الدراسي وهي :-
1. أن يصحب البرنامج العلاجي حوافز قوية للمتعلم 0
2. أن يكون العلاج فردياً يستخدم مبادئ سيكولوجية التعلم .
3. أن يتخلل البرنامج العلاجي عمليات تقويم مستمرة تطلع المتعلم على مدى تقدمه في العلاج أولاً بأول
4. فإن الإحساس بالنجاح دافع قوي على الاستمرار في العلاج إلى نهايته .
رابعاً : التقويم الختامي أو النهائي ....
ويقصد به العملية التقويمية التي يجري القيام بها في نهاية برنامج تعليمي ، يكون المفحوص قد أتم متطلباته في الوقت المحدد لإتمامها ، والتقويم النهائي هو الذي يحدد درجة تحقيق المتعلمين للمخرجات الرئيسية لتعلم مقرر ما .
ومن الأمثلة عليه في مدارسنا ومؤسساتنا التعليمية الامتحانات التي تتناول مختلف المواد الدراسية في نهاية كل فصل دراسي وامتحان الثانوية العامة والامتحان العام لكليات المجتمع .
والتقويم الختامي يتم في ضوء محددات معينة أبرزها تحديد موعد إجرائه ، وتعيين القائمين به والمشاركين في المراقبة ومراعاة سرية الأسئلة ، ووضع الإجابات النموذجية لها ومراعاة الدقة في التصحيح



إعداد : د 0 أمين أبوبكر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أ/عادل عبد العظيم محمد
مدير عام إدارة السيدة زينب
مدير عام إدارة السيدة زينب
أ/عادل عبد العظيم محمد


عدد المساهمات : 97
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
العمر : 68
الموقع : الادارة

كل ما هو جديد عن التقويم الشامل Empty
مُساهمةموضوع: التقويم الشامل   كل ما هو جديد عن التقويم الشامل I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 23, 2009 12:37 pm

.......... شكرا سىدى الفاضل على هذا الموضوع الهام والشيق والذى ان اخذ ونفذ بدقة واحترافية سيكون مردوده عظيم وسينتج تلاميذ يستطيعون التفكير والابداع لنحارب الامية والتخلف 00 الا ترى معى ياسيدى ان ديموقراطية التعلم والتفكير ينتج ابداعا... وان مركزية التعلم وديكتاتورية المعلم فى انه المصدر الوحيد للمعلومات هى التى انتجت امية التلاميذ ... ثم كرست فينا عبادة الدروس الخصوصية ..... هذا الوحش الضارى الذى ربيناه بداخلنا صغيرا حتى انقلب علينا ليفترس كل جهود التعليم المبذولة ......
............................................. لكن تاكد ان الحل نحن قادرون عليه ونعرفه ونعلمه جميعا .. ولكننا نحتاج لهزة كبيرة .
,,,,,,,,, نجانا الله منها .
.............................. ارجو ان تضع على المنتدى جهة يمكنا الاتصال بها للسؤال والاستفسار عن اى جديد فى هذا الموضوع .............................................................................. 0123957761...............22314151
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
إيهاب الحسيني
~ عضو زهبي ~
~ عضو زهبي ~
إيهاب الحسيني


عدد المساهمات : 77
تاريخ التسجيل : 09/01/2010
العمر : 60

كل ما هو جديد عن التقويم الشامل Empty
مُساهمةموضوع: رد: كل ما هو جديد عن التقويم الشامل   كل ما هو جديد عن التقويم الشامل I_icon_minitimeالأحد يناير 24, 2010 4:40 pm

الردود التي نطلع عليها من الـستاذ عادل أنا أعتبرها منهج في التحليل الإبداعي
وهذا يظهر جلياً عندما يكون الموضوع شيق وهام ويناقش شريحة عريضة من المجتمع
فهنيئاً للمنتدي بأعضاؤه اصحاب الفكر الواعي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كل ما هو جديد عن التقويم الشامل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الجديد فى التقويم الشامل
» القرار 219 بتاريخ 2/ 9/ 2009 الخاص بالتقويم الشامل
» مشروع جديد للتدريب بالادارة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
zawiah :: الجودة والاعتماد التربوي :: منتدي التعلم النشط-
انتقل الى: